قصص
قصص من أعداد سابقة
  هواءُ الحجرة الصغيرة كان يُشعِرها بالدُّوار، بسبب المعقِّمات المستعمَلة وحجمِ المرض والحزن. لم...
  رنّ هاتفي الجوّال، ورفرف اسمُ "ماما"على الشاشة كالمَلاك. توقّعتُ أن تمنحَني وابلًا من الأدعية...
  بكيتُ بشدّةٍ حين أدركتُ أنّ لها اسمًا آخر؛ كانوا يدعونها أمَّ عماد. كنتُ أختبئ بخوفٍ وراء فستانها...
أرشيف الآداب