كسنديانةٍ هشّةٍ
ألملمُ انكساراتي
منتظرًا إيقاعًا كستنائيًّا
ناعمًا
يشعلُ صمتي.
***
أردتُ الجلوس...
إنّها الخامسة صباحًا. لا أستطيع التركيز. أحسُّ بألمٍ في كتفي اليمنى التي كادت أن تتحوّل إلى قطعة...
"لا طائل من علاقتنا": بهذه العبارة المُحبِطة أنهيتُ دردشتي معه قبل أن أخرجَ من حسابي على الفيسبوك...