مسح بيده البخارَ المتكثّف عن زجاج النافذة، فَلاحَ حُسام لعينيْه الزرقاوين معتليًا درّاجة ناريّة....
في ذاك المقهى اللطيف، على غير موعد، سمعتُهما يتحاوران. بما يشبه الاستراقَ، أصغيتُ باهتمام. وعلى...
خصّت "احتفاليّةُ فلسطين للأدب،" ومعها منظّمة "فنّانون من أجل فلسطين في المملكة المتحدة" (APUK)،...