اصدارات سابقة | الآداب

الافتتاحية

27-01-2017

رسالة جديدة إلى الحكيم جورج حبش: كي لا تخبو الجمرة (ملفّ)

سماح إدريس

مرحبًا يا حكيم. تسعُ سنوات مرّت على رحيلك. أمورٌ كثيرة حصلتْ وليتها لم تحصل، وأمورٌ كثيرة تغيّرتْ وليتها لم تتغيّر. لا أريد النقَّ ولا التنكيد؛ اعتبرْها جلسةً سريعةً، أقدّمُ لكَ فيها بعضَ ما قد يهمّك من الأخبار والتعليقات السريعة؛ فأنا أعرفُ شدّةَ تألمّك من أن تكون بعيدًا إلى هذا الحدّ عن شعبكَ الذي التصقتَ به وبهمومِه طوالَ حياتك. بعد أن غادرْتَنا بثلاث سنوات، اشتعلتْ ساحاتٌ عربيّةٌ كثيرةٌ بالتظاهرات ضدّ حكم العسكر والاستبدادِ والفساد. تونس، مصر، البحرين، اليمن، سوريا،... كان المشهدُ جميلًا في الشهور الأولى، وطار بن علي ومبارك. لكنْ،... المزيد

مقالات

الحكيم في عيونِ شابّة (ملفّ)

صمود سعدات

26-01-2017

ملفّات

الحالة الإسلامية (ملف 2): السنة اليوم

الذكرى الـ 46 لاستشهاد غسّان كنفاني

إعلام ما بعد "الربيع" 2

شرايين فنزويلّا المفتوحة - ملف

وديع حدّاد: 39 عامًا على استشهاد مهندس الثورة

الأسرى الفلسطينيون والحب ـــ ملف

مقالات ملف العدد

التطبيع في التربية والتعليم في لبنان ــــ مقدمة ملف 3

*المثقف والتطبيع في لبنان: البيئة، والمزاعم، والردود المحتملة

النقابات التعليمية اللبنانية ودورها في التنشئة الاجتماعية والتطبيع مع العدوّ

الجمعيات ومنظمات المجتمع المدني في لبنان ومناهضة التطبيع: التباس المصطلحات والأجندات

العامل الدينيّ ومواجهة الاحتلال

مواجهة التطبيع: معركة صعبة، لا قضيّة خاسرة سلفًا

ّبيروت بعد 4 آب ــــ مقدّمة ملف

الاتفاق الإماراتيّ ــــ الاسرائيليّ / مقدّمة ملفّ

لا أحيا ولا أموت

آسفة تعبت

اتفاق أبراهام وسقوط الأوليغارشية النفطية

التطبيع الإماراتيّ: رهانُ الأنظمة ووهمُ الحماية

مواد أخرى من العدد الحالي

خطاب الحكيم في عيد العمّال 1970 (ملفّ)

احتشد أكثر من ثلاثة آلاف مواطن مساء الأوَّل من أيَّار/ مايو 1970 في "مخيَّم العودة" في جبل الحسين...

خالي الحكيم (ملفّ)

لستُ أدري من أين أبدأ في وصف ذلك الإنسان الذي كانت له أكبرُ منزلةٍ في قلبي، وأكبرُ تأثيرٍ فيّ منذ...

ذاكرة الآداب: الجلّادون، لجان بول سارتر

في ربيع العام 1958 نشرت الآداب، بترجمة عائدة مطرجي إدريس (سكرتيرة تحرير المجلة وزوجةِ مؤسِّسها)،...

قصص

معنى الحرب

"سيعودُ قريبًا رَاجي"

قصص من أعداد سابقة

الياسمينة الوحيدة

ماتت المرأة الوحيدة وحيدةً في الشارع. وقعتْ أرضًا كأنّها صاعقة. لم يركضْ نحوها أحد، ولم يلتقطْها...

سقفٌ من قصب

أزقّةُ المخيّم معتمة، لكنّها منذ زمنٍ لم تعد تخشى العتمة. دخلتْ تلبس عباءتَها السوداء. عيناها نحو...

خطوات تائهة

بعيدًا عن هناك، في تلك الليلة، داخل المنزل المحاصَر، عذّبني كابوسٌ لئيم: حلمتُ بأنّني أقرأُ...

أرشيف الآداب