رنّ هاتفي الجوّال، ورفرف اسمُ "ماما"على الشاشة كالمَلاك. توقّعتُ أن تمنحَني وابلًا من الأدعية...
لم تكن تختلف كثيرًا عن الحشد الفنّيّ والأدبيّ المكتظّ بالمجاملات و"البريستيج." ولطالما صادقتْ...
أزقّةُ المخيّم معتمة، لكنّها منذ زمنٍ لم تعد تخشى العتمة. دخلتْ تلبس عباءتَها السوداء. عيناها نحو...