"إلهي، ليس الآن، ولا بهذه الطّريقة!"
همست السيّدةُ المعلّقةُ بجذع الشّجرة. لم تسأل نفسَها إلى أين...
أسيرُ على الحافَّةِ فاتحًا ذراعيَّ كراقصٍ مستمتعٍ بتوازنه. عينايَ مغمضتان. أنا الآن سمكةٌ ترقصُ...
يَفتل أخي الأكبرُ شاربَه وهو يقترح بصوتٍ عالٍ: "فليكُن ثوبًا لخطيبتي ترتديه يومَ عرسِنا."
أنظرُ...