تجد نفسَكَ متورِّطًا في علاقةٍ أبديّةٍ مع وطنٍ جريح. والسؤالُ يُلحّ عليك: أيكون الحبُّ بلا ألم؟...
أسيرُ على الحافَّةِ فاتحًا ذراعيَّ كراقصٍ مستمتعٍ بتوازنه. عينايَ مغمضتان. أنا الآن سمكةٌ ترقصُ...
"إلهي، ليس الآن، ولا بهذه الطّريقة!"
همست السيّدةُ المعلّقةُ بجذع الشّجرة. لم تسأل نفسَها إلى أين...