بكيتُ بشدّةٍ حين أدركتُ أنّ لها اسمًا آخر؛
كانوا يدعونها أمَّ عماد.
كنتُ أختبئ بخوفٍ وراء فستانها...
كيف تتحوّل الحياةُ
من رُمّانةٍ،
من شجرةِ عنبٍ صيفيّةٍ رقيقة،
من صفيحةِ زيت،
أو عُشبةٍ بريّة،...
كسنديانةٍ هشّةٍ
ألملمُ انكساراتي
منتظرًا إيقاعًا كستنائيًّا
ناعمًا
يشعلُ صمتي.
***
أردتُ الجلوس...