حين عدتُ من حربهم إلى غرفتي تاركًا قدمَيّ خلفي، كان كلُّ شيء تمامًا كما كان: سريري يلتصق بجدار...
وددتُ لو أستيقظُ في صباح يومٍ باردٍ لأجدَ نفسي على فراشٍ أرضيّ من دون غطاء. أفتحُ خزانتي التي كانت...
خدعني المدعوّ عبد الهادي ــــ لا أريد أن أذكر كنيتَه حتّى لا أسيء إلى عائلته ــــ وخان الأمانةَ...