نصّ الكلمة المصوّرة التي ألقاها رئيسُ تحرير الآداب، عبر الفيديو من بيروت، في مؤتمرٍ عقدتْه الجبهةُ الشعبيّة لتحرير فلسطين في 27/1/2019  في غزّة، إحياءً للذكرى الحادية عشرة لرحيل د. جورج حبش، تحت عنوان: "جريمةُ التطبيع وسبُل المواجهة." لمشاهدة الكلمة مصوّرة اضغط هنا   أيّتها الرفيقات، أيّها الرفاق، فخرٌ كبيرٌ لي أن تشرِّفوني بالتحدّث إليكم في غزّة، أكثرِ بقاعِ العالم كرامةً وشموخًا وإباءً، وفي ذكرى الحكيم جورج حبش تحديدًا، أبرزِ ثوريّي عصرنا وأرقاهُم أخلاقًا وأشدّهم تفانيًا. وإنّه لمن دواعي سروري الشديد أن يكون أهلُ غزّة، ببصيرتهم الثاقبة... المزيد
مواد أخرى من العدد الحالي
  في بنغلاديش، ومنذ أكثر من أربعين سنةً، يَعرف الجميعُ، وخصوصًا النساء، أنّ هنالك بابًا واحدًا...
  تستيقظ دلال على جرس الباب. فتغادر السريرَ بتكاسُل، وهي تنظر إلى ساعة الحائط المعلّقة على الجدار:...
  هواءُ الحجرة الصغيرة كان يُشعِرها بالدُّوار، بسبب المعقِّمات المستعمَلة وحجمِ المرض والحزن. لم...
قصص من أعداد سابقة
    لم أكد أفتحُ عينيّ وأتمطّى بتلذّذٍ حتّى سمعتُ صوتَ ضجّةٍ آتيةٍ من الشارع. كانت الشمس تخترق...
  وصل عزرائيل في موعده المحدّد. لم يسجَّلْ عنه يومًا أنّه تأخّر دقيقةً أو ثانيةً عن موعده. كان في...
  "كان يَبول في ثيابه وتلحقه لميا. طويلٌ كأنّه نخلة. أبيض. ما حدا كان يعرف مين بيحلق لجبر لحيته كلّ...
أرشيف الآداب