Al Adab

Adabmenu

 
 
 
الافتتاحية
04-03-2019
ماهر اليماني أو النضال الشامل
سماح إدريس
  لا شيء أستصعبُه هذه الأيّام أكثرَ من الكتابة عنك. كنتُ أظنّ أنّ معرفة الشخص معرفةً وثيقةً ستجعل الكتابةَ عنه أيسرَ من شربةِ ماء. وها إنّني أكتشف ــ بعد أيّام من رحيلك ــ أنّ التصاقي بك قد جعل النظرَ إليك شاقًّا. وها إنّني لا أعرف مِن أين أبدأ، ولا أعرف أين سأنتهي، ولا يسعُني سوى تأمُّلِ بسمتِكَ وهي تغشى عينيَّ الدامعتيْن، منذ السادسة والدقيقة الأربعين من مساء ذلك اليوم الكالح. لكنّ ما أشعرُ به شيءٌ واحد: أنّ عليّ أن أكتب، ولو غصبًا عنّي، لا لأجلكَ، ولا لأجلي، ولا لأجل حبيبتكَ زينب، ولا لأجل مَن عرفكَ وأحبّكَ، بل لأجلِ مَن لا يعرفُك. بل أقول... المزيد
ملفّات
الأكراد: التاريخ ورهانات الواقع ــ ملف
الفنّ التشكيلي في المغرب
الشيوعيّة العربيّة
الذكرى الـ 46 لاستشهاد غسّان كنفاني
محمد عابد الجابري وأسئلة ما بعد الرحيل
التطبيع في التربية والتعليم في لبنان: واقعُ الحال وسبل المواجهة ــ 2
مقالات ملف العدد
التطبيع في التربية والتعليم في لبنان ــــ مقدمة ملف 3
*المثقف والتطبيع في لبنان: البيئة، والمزاعم، والردود المحتملة
النقابات التعليمية اللبنانية ودورها في التنشئة الاجتماعية والتطبيع مع العدوّ
الجمعيات ومنظمات المجتمع المدني في لبنان ومناهضة التطبيع: التباس المصطلحات والأجندات
العامل الدينيّ ومواجهة الاحتلال
مواجهة التطبيع: معركة صعبة، لا قضيّة خاسرة سلفًا
ّبيروت بعد 4 آب ــــ مقدّمة ملف
الاتفاق الإماراتيّ ــــ الاسرائيليّ / مقدّمة ملفّ
لا أحيا ولا أموت
آسفة تعبت
اتفاق أبراهام وسقوط الأوليغارشية النفطية
التطبيع الإماراتيّ: رهانُ الأنظمة ووهمُ الحماية
مواد أخرى من العدد الحالي
أبو شادي
  وقع الرفُّ فوق الغاز ذي العيون الثلاث. اختلط السكّرُ بالدقيق والبنّ، وببقايا عصارة الحمّص المسلوق...
نهاية اللعبة
  القصة لخوليو كورتاثار*   كنّا نلعب - أنا وأولاندا ولاتيشا - بمحاذاة سكّة قطار الأرجنتين المركزي...
أوراق آدم الفرّان*
  تعريف واعتراف لا عائلة لي، ولا أقرباء. ولم أحظَ في طفولتي ومراهقتي بأصدقاء. عشتُ معظم سنيِّ عمري...
قصص
أوراق آدم الفرّان*
أبو شادي
بناية الشيوعيين
قصص من أعداد سابقة
وجوهٌ تحت ضوء القمـر
  قضيتُ طفولتي في حارةٍ منسيّةٍ في قاع المدينة، قريبةٍ من شاطئ البحر. في ليالي الصيف كان يحلو لي أن...
قطعــة طبشـــور
    أربعة وعشرين عامًا أمضى في تلك الغرفة الرماديّة، في سجنهِ الإفراديّ الذي لا يتجاوز الأمتارَ...
توت توت
  لمحها السائقُ تصعد كغيرِها من الرُّكّاب. جلستْ في مقعدٍ خلفيّ وتركتْ نظّارتَها الشمسيّة فوق...
أرشيف الآداب
1965-v.13
1961-v.09
1975-v.23
1967-v.15
1961-v.09
1964-v.12
1978-v.26
1953-v.01
1984-v.32
1967-v.15
1980-v.28
1970-v.18