أشكرُكم على استضافتي. في حقيقة الأمر أنني تبلّغتُ الدعوةَ قبل أسبوع.*  وبطبيعة الحال لم يتسنَّ لي الوقتُ لإجراء أيّ بحثٍ علميّ ذي مَراجع واقتباسات. لذا سأدلي ببعض الملاحظات السريعة، المنبثقةِ من تجربتي الشخصيّة في التعامل مع شؤون اللغة العربيّة وشجونِها، وذلك احتفالًا باليوم العالميّ للغة العربيّة. لعلّ بعضَكم يعْلم أنّني، منذ العام 1991، أرأَسُ تحريرَ مجلةٍ أدبيّةٍ وثقافيّةٍ عريقة، أسّسها والدي المرحوم د. سهيل إدريس سنة 1953، وهي مجلةُ الآداب. كما أعمل في دار نشرٍ، هي دارُ الآداب، التي أُنشئتْ بعيْد تأسيس مجلة الآداب، وتحديدًا سنة 1956.... المزيد
مواد أخرى من العدد الحالي
  وصل عزرائيل في موعده المحدّد. لم يسجَّلْ عنه يومًا أنّه تأخّر دقيقةً أو ثانيةً عن موعده. كان في...
  تشينوا اتشيبي* ترجمها من الإنكليزية: لينا ابراهيم اعتبر جوناثان أويغبو نفسه محظوظًا بشكلٍ...
  يدّعي بعضُ الناس امتلاكَهم قدراتٍ خاصّةً تجعلهم قادرين على قراءة أفكارِ الآخرين. "سالي" مِن هؤلاء...
قصص من أعداد سابقة
  "أعرفُ الحُبَّ من حائه إلى بائه. وأعرفُ العاشقة َمن عينيْها. فهيّا أخبريني: مَن هو سعيدُ الحظّ...
  ليلى كائنٌ وحيد، تعيش بمفردها مع حيطان غرفتها في البنسيون المتواضع منذ أكثر من عشر سنوات. تأكل...
    رقمُ الغرفة التي زجّوه فيها  كان 798 806 20، صبيحةَ الخامسِ من الشهر الثاني للعامِ الثالث من...
أرشيف الآداب