كلّما أفلحتْ حملةُ مقاطعة داعمي "إسرائيل" في لبنان في الحؤول دون انتشار حفلٍ فنّيّ أو فيلمٍ أو منتوجٍ إسرائيليّ، أو داعمٍ لـ"إسرائيل،" أو مطبّعٍ معها، أو أفلحتْ في إفشال مهرجانٍ أو مؤتمرٍ تطبيعيّ في الخارج (النمسا، ألمانيا،...)، تعالت صيحاتُ التأييد، وتعالت معها صيحاتُ الانتقاد. هنا نحاول أن نعالجَ بعضَ هذه الانتقادات، وتحديدًا بعد منع عرض فيلم Wonder Woman من الصالات اللبنانيّة لكون بطلته (غال غادوت) ممثّلةً إسرائيليّة. 1) لماذا لم تتناولوا "الموضوع" قبل الآن؟ ــــ لقد تناولناه فعلًا قبل الآن. بل قدّمنا، العامَ الماضي، إلى "مكتب مقاطعة... المزيد
مواد أخرى من العدد الحالي
    في نصًّ عمرُه أكثرُ من ستّين سنةً، يضع الكاتبُ والمفكّرُ العربيّ، عبد الله القصيْمي، يدَه على...
    ــــ سأشتري من عمركَ! ليس كلّ عمركَ، لا سمح الله؛ فأنا لستُ بقاتل. فقط بضعة أعوام تعينني على...
  تقول جدّتي إنّها وجدتني بعد ليلةٍ قمراء؛ فتحتْ بابَ الفجر لدجاجاتها في العراء فكُنتُ هناك:...
قصص من أعداد سابقة
    عليَّ أن أعترف أنّه كان خيارًا لا علاقة له بالصواب. وعليَّ أن أصارح أمّي بما يجري معي، علّها...
  "يا مُدمنَ السَّرَحانِ في المقهى، متى ستدركُ أنَّه مقهى؟" لا يتذكَّر أين سمع أو قرأ هذه الكلمات،...
المعتصم خلف   إلى الآن، ما زلتُ أذكر أحمد الذي كان مقتنعًا بأنّ عليه أن ينام وسطَ الغرفة في ليالي...
أرشيف الآداب