Al Adab

Adabmenu

 
 
 
الافتتاحية
22-08-2016
عن "سورجيو" المجدِ العربيّ!
يسري الأمير
  من "منجزات" الدول العربيّة في أولمبياد 2016، الحاصل في البرازيل هذه الأيّام، حصولُ دولة الإمارات العربيّة المتّحدة على ميداليّة في الجودو، حقّقها لها "المواطن" سورجيو توما...من مولدافيا! وهو بذلك ينضمّ إلى كوكبةٍ كبيرةٍ من اللاعبين الأجانب الذين حقّقوا جزءًا كبيرًا من المجد العربيّ الأولمبيّ، ورفعوا اسمَ "بلادهم" عاليًا. وبعد أن انتهت عقودُهم، سُحبتْ منهم الجنسيّاتُ المؤقّتة التي مُنحوها أوانَ توقيع العقد، وعادوا إلى بلادهم الأصليّة حاملين تقديرَنا "الغالي" لجهودهم على شكل ودائعَ مصرفيّة. وقبل المحاججة بزين الدين زيدان، وبالمئات أو الآلاف... المزيد
ملفّات
أميركا من الداخل: الواقع والمواجهة
ما بعد الإسلام السياسي
شرايين فنزويلّا المفتوحة - ملف
غسان في ذكرى رحيله الخامسة والأربعين
جورج حبش في ذكراه التاسعة: ... صور الحكيم
التطبيع في الخليج
مقالات ملف العدد
التطبيع في التربية والتعليم في لبنان ــــ مقدمة ملف 3
*المثقف والتطبيع في لبنان: البيئة، والمزاعم، والردود المحتملة
النقابات التعليمية اللبنانية ودورها في التنشئة الاجتماعية والتطبيع مع العدوّ
الجمعيات ومنظمات المجتمع المدني في لبنان ومناهضة التطبيع: التباس المصطلحات والأجندات
العامل الدينيّ ومواجهة الاحتلال
مواجهة التطبيع: معركة صعبة، لا قضيّة خاسرة سلفًا
ّبيروت بعد 4 آب ــــ مقدّمة ملف
الاتفاق الإماراتيّ ــــ الاسرائيليّ / مقدّمة ملفّ
لا أحيا ولا أموت
آسفة تعبت
اتفاق أبراهام وسقوط الأوليغارشية النفطية
التطبيع الإماراتيّ: رهانُ الأنظمة ووهمُ الحماية
مواد أخرى من العدد الحالي
نصوص لبابلو نيرودا
  1.     التزام الهدوء الآن سنعدّ حتى اثنيْ عشر ثم نهدأ.   لمرةٍ واحدةٍ على وجه الأرض، دعونا لا...
مقابلة مع المخرج السينمائيّ الإسبانيّ بدرو المودوبار*
  ترجمة وتقديم: أثير محمد علي   تقديم يتذكّر المخرج السينمائيّ الإسبانيّ بدرو المودوبار، في...
لأنكَ لاجئ
                 -1- لأنّكَ لاجئ تصير الوسادةُ في أوّلِ النومِ كيسًا يلمُّ بقايا وجودِك: اسمَكَ قبل...
قصص
أغنيةٌ تصدح من بيتِ جاري الديريّ
فيدرين التي...!
أبو شيبان
أيّام في الشمس
الوعد
ليلى والمجنون
أنا متزوّجة!
قصص من أعداد سابقة
وجبةُ آخر أيّام الأسبوع
  تمدّدتْ على الكنبة لتأخذ قسطًا من الراحة. كانت قد أنهت جلَّ أعمالها المنزليّة اليوميّة. غسلت...
حينما وجد قلبه
  قذفه الباصُ تحت جسر الثورة. حاول عبثًا تجاوزَ مستنقعات مياه الصرف الصحّيّ، وقِطَعِ الخضراوات...
أكاسيا وشبحي في المقعد
  كان ثمّة بنت، بنت غريبة. وثمّة مقعد. وثمّة أنا، الغريب أيضًا عن هذه البلاد، على المقعد قبالتها....
أرشيف الآداب
1955-v.03
1955-v.03
1971-v.19
1970-v.18
1966-v.14
1972-v.20
1971-v.19
1961-v.09
1970-v.18
1969-v.17
1959-v.07
1958-v.06