ذخائر رطبة
طاولة
ونبضٌ يبحثُ عن قلبِه،
وعند الباب صُنبورُ ماءٍ
لم يفتحْه أحدٌ منذُ...
على الرصيف الغارق بأشعّة الظهيرة مشى عامر يفكّر: ماذا لو لم يقْبلْ أن يُرْجعَه؟ لكنْ، لماذا لا...
أَستعيدُ قيثارتي القديمةَ بغُبارِها،
ورائحةَ تِبغِكَ المُختمِرة.
أُبْحرُ في قوافي...